غاب تشي غيڤارا و بقيت أفكاره و مآثره شعلة تنير درب المناضلين في العالم في سعيهم إلى التّحرّر من ربقة السيطرة الامبرياليّة والاستعمارية الجديدة و الرجعية المحلية. غاب و لكنّه ظلّ حيّاً يُلهم ثوّار العالم وشبابه والرومانطيقيقيين الذين شاءوا أن يشاركوه أحلامه.